يشتري المستهلك المنتجات، أو يحصل على الخدمات من المحال والشركات التجارية بصورة مستمرة، ونحن في دائرة التنمية الاقتصادية بدبي، ندرك أن المستهلكين يفضلون البحث عن المنتج أو الخدمة التي يريدونها، ومن ثم التوقيع على جميع الأوراق المصاحبة للمنتج أو الخدمة عند إتمام عملية الشراء، للحصول عليها في أسرع وقت ممكن.

وفي كثير من الأحيان، نجد أنفسنا كمستهلكين قد وقّعنا على أوراق تحمل بنوداً واشتراطات قد تضرنا، في حال تعطل المنتج، أو وجود خلل في تقديم الخدمة، والسبب يعود إلى جملة أو كلمة موجودة في البنود لم نقرأها، وبتوقيعنا على الورقة، تم الإقرار بالموافقة على جميع البنود والاشتراطات المسجلة.

عزيزي المستهلك إن قراءة البنود والتعليمات المصاحبة للمنتج أو الخدمة، تعتبر من الأمور الأساسية والمهمة، التي يجب على المستهلك الاعتناء والاهتمام بها، وإن لم تكن هذه التعليمات والبنود والاشتراطات مهمة، لما رأينا التاجر يحرص على أن يوقع المستهلك عليها، فتوقيع المستهلك هو إقرار منه بالموافقة على المعايير التي وضعها التاجر، لصفقة البيع التي سيبرمها مع المستهلك. يشتري المستهلك المنتجات، أو يحصل على الخدمات من المحال والشركات التجارية بصورة مستمرة، ونحن في دائرة التنمية الاقتصادية بدبي، ندرك أن المستهلكين يفضلون البحث عن المنتج أو الخدمة التي يريدونها، ومن ثم التوقيع على جميع الأوراق المصاحبة للمنتج أو الخدمة عند إتمام عملية الشراء، للحصول عليها في أسرع وقت ممكن. وفي كثير من الأحيان، نجد أنفسنا كمستهلكين قد وقّعنا على أوراق تحمل بنوداً واشتراطات قد تضرنا، في حال تعطل المنتج، أو وجود خلل في تقديم الخدمة، والسبب يعود إلى جملة أو كلمة موجودة في البنود لم نقرأها، وبتوقيعنا على الورقة، تم الإقرار بالموافقة على جميع البنود والاشتراطات المسجلة. عزيزي المستهلك إن قراءة البنود والتعليمات المصاحبة للمنتج أو الخدمة، تعتبر من الأمور الأساسية والمهمة، التي يجب على المستهلك الاعتناء والاهتمام بها، وإن لم تكن هذه التعليمات والبنود والاشتراطات مهمة، لما رأينا التاجر يحرص على أن يوقع المستهلك عليها، فتوقيع المستهلك هو إقرار منه بالموافقة على المعايير التي وضعها التاجر، لصفقة البيع التي سيبرمها مع المستهلك. لكن، أحياناً في دائرة التنمية الاقتصادية بدبي ترد إلينا مجموعة من الشكاوى، التي نرى أن المستهلك له الحق فيها، وأن التاجر هو من يتحمل الخطأ، غير أنه عند قراءتنا للعقد والبنود نجد أن المستهلك وافق عليها وأقر بها. وعند سؤاله عنها نجد أنه لم يطلع عليها من الأساس، أو أنه قرأها ولم يفهمها، أو أنه لم يكن مهتماً بهذا البند ولم يفكر فيه عندما اشترى المنتج، ووقع على عقد الشراء، متجاهلاً ما قرأه. إن للمستهلك الحق في الحصول على التعليمات، وكل ما يتعلق بالمنتج أو الخدمة، كما أن من حقه الحصول على نسخة من العقد أو الفاتورة، والاطلاع على التفاصيل قبل الموافقة أو التوقيع. عزيزي المستهلك، إن قراءة البنود والاشتراطات والتعليمات، تعتبر أساساً لحماية المستهلك، والحفاظ على حقوقه. لكن، أحياناً في دائرة التنمية الاقتصادية بدبي ترد إلينا مجموعة من الشكاوى، التي نرى أن المستهلك له الحق فيها، وأن التاجر هو من يتحمل الخطأ، غير أنه عند قراءتنا للعقد والبنود نجد أن المستهلك وافق عليها وأقر بها. وعند سؤاله عنها نجد أنه لم يطلع عليها من الأساس، أو أنه قرأها ولم يفهمها، أو أنه لم يكن مهتماً بهذا البند ولم يفكر فيه عندما اشترى المنتج، ووقع على عقد الشراء، متجاهلاً ما قرأه.

إن للمستهلك الحق في الحصول على التعليمات، وكل ما يتعلق بالمنتج أو الخدمة، كما أن من حقه الحصول على نسخة من العقد أو الفاتورة، والاطلاع على التفاصيل قبل الموافقة أو التوقيع.

عزيزي المستهلك، إن قراءة البنود والاشتراطات والتعليمات، تعتبر أساساً لحماية المستهلك، والحفاظ على حقوقه.


ناصر الزاهد ـ الإمارات اليوم

رمز السهم السعر حجم التداول
سابك 114.77 5,915,941
بنك الرياض 13.83 1,519,548
جرير 177.89 111,251
الإتصالات السعودية 83.41 257,644
الجمعيات العمومية .. الرتابة وضعف الوعي

من يملك الشركات المساهمة؟ سؤال بديهي يجيب عنه أي رجل يمر في الشارع دون مبالغة، لكن السؤال الذي تتلعثم الألسن عند الإجابة عنه هو: لماذا يغيب المالكون الحقيقيون عن محاسبة من فوضوهم لإدارة أملاكهم؟ وبعب

قطاع النفط.. قاطر للتنمية أم مُعوق لها!!

لا يخفى على الجميع ما للنفط من أهمية حيوية ودور استراتيجي في تركيبة الاقتصاد السعودي. فمنذ تأسيس المملكة وهي تعتمد بعد الله على النفط، وباستعراض النسبة المئوية لتوزيع الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار

سرعة اتخاذ القرار تنقص "كثيرا" من المديرين

بعد مسألة الكفاءة والخبرة، يطرح اقتصاديون ومحللون ماليون جانبا ثانيا عن مديري صناديق الاستثمار العاملة في السوق السعودية، تتعلق بقدرتهم على سرعة اتخاذ القرار لضمان أعلى مكاسب للمستثمر في الصندوق. ويع

هل تبقى صناديق التحوط خياراً فعالاً؟

لقد جعلت الأحداث والتطورات التي شهدها عام 2008 بعض الناس يشككون في قدرة قطاع صناديق التحوط على الاستمرار . وفي حين ان المستثمرين باتوا معتادين على الانكماشات الكبيرة في أسواق الأسهم، إلا أن صناديق ال

الضغط الإعلامي لتمرير قرار السماح بتصدير

التصريح المنشور لوكيل وزارة التجارة والصناعة لشئون الصناعة "باستئناف تصدير الحديد دون شروط وان هناك عودة للسماح بأذونات التصدير للاسمنت والنفي بإلزام الوزارة المصانع بالبيع بسعر (10) ريالات وان البيع